طيب أنا مقتنع إن النايب المتنيل كان بيقل أدبه، وإنه كداب، ومش هو بس إللي بيعمل كده في الجروب المتأسلم في البرلمان والشارع، وزي ما فيه كده في الجانب ده حتلاقي أكثر من كده في أحزاب وتكتلات تانية، يعني المصريين الأحرار مثلا حتلاقي فيه فاسدين وحرامية كثير، لأن بكل بساطة الأحزاب دي كلها اتعملت على استعجال، وكله كان بيلم ناس وخلاص عشان يقش البرلمان وبعديه التأسيسية، يا عزيزي كلهم ولاد هرمة.
وحتلاقي واحد فلوطة على رأي الفلوطة يقول لك دي مكيدة عشان الإسلاميين، قال يعين هما إسلاميين بجد، وبعدين إشمعنا بتبقى مكيدة لما واحد فيهم يقع، وتبقى عدالة لما يقع شباب 6 إبريل ولا حد من المتظاهرين الثوار؟
وفي هذا السياق أتقدم بخالص الشكر والعرفان لقوات الشرطة وفريق النيابة، إللي قاموا وكأنهم في ثورة مسكوا الراجل وصوروره وعملوا له محضر، وباعتين يرفعوا عنه الحصانة، ومسكوا البت ، وحبسوها، وحيختبروا صوتها، شغل مية مية وحاجة تشرف الأجهزة الأمنية والقضائية، بس يا ولاد القحابي هي الهمة دي ما جتش ليه لما الناس ماتت؟، لما الناس اتسحلت واتعرت واتعذبت وانضربت واتخطفت، لما سينا بقت بلد منفصلة، لما العيال إللي زي الورد اتقتلوا في الاستاد، لما الناس قفلت قنا عشان مش عايزين محافظ مسيحي، ولما قطاع الطرق حاصروا الوادي الجديد وعملوا حرب عليها، لما الكنايس في إمبابة وأطفيح اتهاجمت، لما المولوتوف بقى سلاح الصبية والعيال السيس، لما البلد اتحرقت واحدة واحدة، لما السولار والبنزين اختفى لما البُنا على الأراضي الزراعية اشتغل لحد ما خلصت المساحة الخضرا، لما ابن الواطية عكاشة والشرموطة بتاعته بيهيسوا ويشتموا ليل ونهار، لما بلطجية شفيق الكلب ضربوا على الناس النار في الشارع، لما بلطجية عمرو موسى خدوا فلوس عشان التوكيلات، الهمة دي ليه ما شفناهاش ولا حسينا بيها لما الشعب كله اتنفخ واتعذب من نظام مبارك إللي لسه ما خلصناش منه.
منعول أبو الأحزاب على المتأسلمين على النواب على البرلمان على التكتلات السياسية على الشرطة والنيابة والقضاء على المرشحين السابقين والحاليين على النخبة على الإعلاميين على المجلس العسكري على الحكومة.
وحتلاقي واحد فلوطة على رأي الفلوطة يقول لك دي مكيدة عشان الإسلاميين، قال يعين هما إسلاميين بجد، وبعدين إشمعنا بتبقى مكيدة لما واحد فيهم يقع، وتبقى عدالة لما يقع شباب 6 إبريل ولا حد من المتظاهرين الثوار؟
وفي هذا السياق أتقدم بخالص الشكر والعرفان لقوات الشرطة وفريق النيابة، إللي قاموا وكأنهم في ثورة مسكوا الراجل وصوروره وعملوا له محضر، وباعتين يرفعوا عنه الحصانة، ومسكوا البت ، وحبسوها، وحيختبروا صوتها، شغل مية مية وحاجة تشرف الأجهزة الأمنية والقضائية، بس يا ولاد القحابي هي الهمة دي ما جتش ليه لما الناس ماتت؟، لما الناس اتسحلت واتعرت واتعذبت وانضربت واتخطفت، لما سينا بقت بلد منفصلة، لما العيال إللي زي الورد اتقتلوا في الاستاد، لما الناس قفلت قنا عشان مش عايزين محافظ مسيحي، ولما قطاع الطرق حاصروا الوادي الجديد وعملوا حرب عليها، لما الكنايس في إمبابة وأطفيح اتهاجمت، لما المولوتوف بقى سلاح الصبية والعيال السيس، لما البلد اتحرقت واحدة واحدة، لما السولار والبنزين اختفى لما البُنا على الأراضي الزراعية اشتغل لحد ما خلصت المساحة الخضرا، لما ابن الواطية عكاشة والشرموطة بتاعته بيهيسوا ويشتموا ليل ونهار، لما بلطجية شفيق الكلب ضربوا على الناس النار في الشارع، لما بلطجية عمرو موسى خدوا فلوس عشان التوكيلات، الهمة دي ليه ما شفناهاش ولا حسينا بيها لما الشعب كله اتنفخ واتعذب من نظام مبارك إللي لسه ما خلصناش منه.
منعول أبو الأحزاب على المتأسلمين على النواب على البرلمان على التكتلات السياسية على الشرطة والنيابة والقضاء على المرشحين السابقين والحاليين على النخبة على الإعلاميين على المجلس العسكري على الحكومة.
No comments:
Post a Comment